تغيّرت حياة توماس كرانمر من حياة هادة كاستاذ في كامبريدج إلى رئيس أساقفة كانتربري ثم سجين برج لندن قبل أن يستشهد في اوكسفورد. بعد أن تراجع عن ايمانه تحت الضغط والاضطهاد رجع إلى ايمانه البروتستانتي في النهاية ووقف كبطل للأيمان وفقد خوفه من لهيب النار. أمثال ٢٤: ١٦ "لأنَّ الصِّدّيقَ يَسقُطُ سبعَ مَرّاتٍ ويَقومُ".