بعد موت جورج وزهارت تم تشغيل جون نوكس كعبد على سفينة. ولكن قادت العناية الإلهية لإطلاق سراحه. كان لجون نوكس تأثيرا كبيرا على تشكيل الكنيسة البروتستانتية في اسكوتلندا ومع أنه قضى سنين عديدة من حياته في أوروبا وبريطانيا إلا أنه كان يعي بوضوح دعوة الرب له للعمل في موطنه اسكوتلندا. وقد استخدم حياة الحرية في خدمة الرب إلى أقصاها. هل تستغل اليوم حريتك في نشر البشارة قبل مجيء الرب القريب؟