وقف لوثر للحق الذي كان يعرفه في ذلك الوقت بالرغم من أنه لم يفهم كل الحق الكتابي. ولكنه شارك ما كان يفهمه والشرارة التي نتجت عن اعتبار الكتاب المقدس المفسّر الوحيد للإيمان انتشرت حول العالم. وصارت أساس حركة الإصلاح والبروتستانتية. ليعيننا الرب لنبقى أمناء في اتباعنا للحق أينما كنا.