من المهم ليس أن نقول الحق فقط ولكن أيضا أن نكون حكماء في طريقة نشره. فبدلا من أن ينتشر الإصلاح في فرنسا تم اضطهاد البروتستانت هناك مما أجبرهم على الهرب إلى بلدان أخرى. كل هذا بدأ بمنشورات عن الضلالات المتعلقة بالقداس البابوي. والتي تم الصاقها في كل مكان حتى على غرفة الملك الخاصة مما تسبب باهتياجه وقتل الكثيرين. مع ذلك في فترة ٤٠ سنة عاد البروتستانت إلى فرنسا بسبب المبشرين الذين كانوا يُرسلون اليها.